كان لي يوما إله وملاذى كان بيته
قال لي أن طريق الورد وعر فارتقيته
وتلفت ورائي، وورائي ما وجدته
!ثم أصغيت لصوت الريح تبكى..فبكيته
قال لي أن طريق الورد وعر فارتقيته
وتلفت ورائي، وورائي ما وجدته
!ثم أصغيت لصوت الريح تبكى..فبكيته
صلاح عبد الصبور
(حتى الخطيئة تتلبس الصور المضيئة وتقول: حسى مطلق بكر، وتجربتى بديئة (أدونيس
4 comments:
كلمات مؤثره عزيزتي قراتها اكثر من مره و توقفت عندها كثيرا
اشكرك انكي شاركتينا بها هنا
تحياتي لكي
رغم ان صلاح عبد الصبور ليس من شعرائى المفضلين بالدرجة الأولى، الا انى أحب هدا المقطع خاصة حين يقول فى آخر كلمة "فبكيته" لانى اشعر أن البكاء هنا ليس لغياب الأله (أو أى شخصية لها دور كبير فى حياتنا( ولكن البكاء على انفسنا لأن من التجئنا اليه قد غادرنا، فهو بكاء على الزات وليس على الأله.. يعنى شوية فلسفة كده على الماشى..لول
blackcairorose
تصدقي بأيه عزيزتي اني فعلا حسيت نفس الأحساس البكاء في نهايه المقطع كان علي انفسنا من كم الاحباط اللي شعرنا به عندما غادرنا من كنا نلتجأ اليه
فعلا فلسفه عميقه
بجد بشكرك علي مشاركتك لنا بها
Post a Comment