ـ لما كنت بسأل واحد يابانى: ديانتك أيه (سؤال من سذاجتى كنت بسأله أحيانا فى بداية زيارتى وبفتكره عادى بس بشوف دلوقتى أنه سؤال شخصى جدا ميتسألش الا للمقربين وحتى بعض الاصدقاء المقربين للآن معرفش ومعنديش اهتمام اعرف ديانتهم) عادى جدا انه تلاقيه يرد: ليس لى ديانة، وبعدين أسأل تانى: طيب هل تؤمن بوجود إله على الاقل؟ وييجى الرد: مش عارف اذا كان موجود ولا لأ، وأسأل تالت : مش شايف ان الموضوع ده مهم انك تؤمن أو لا تؤمن بيه؟ وتلاقى الرد: بصراحة التفكير فى الموضوع ده محتاج وقت ومعنديش وقت كافى أفكر فيه
.
ـ لا جديد اذا قلت ان الاخلاق والأدب والذوق والالتزام والاحساس بالمسئولية حدث ولا حرج
ـ لا جديد اذا قلت ان الاخلاق والأدب والذوق والالتزام والاحساس بالمسئولية حدث ولا حرج
.
ـ موضوع عدم السلام بالايد ده كان حاجة غريبة بجد بالنسبة لى، تلاقى مثلا اتنين فى محطة القطر او فى المطار طالعين يجروا على بعض بعد فراق، اقوم افتكر انى هشوف بقى فيلم احضان وقبلات والذى منه ، اقوم الاقيهم وقفوا متر او متر ونص بعيد عن بعض بعد كل الجرى ده وقعدوا ينحنوا من بعيد لبعيد. طب كان لزوم الجرى ايه؟
ـ موضوع عدم السلام بالايد ده كان حاجة غريبة بجد بالنسبة لى، تلاقى مثلا اتنين فى محطة القطر او فى المطار طالعين يجروا على بعض بعد فراق، اقوم افتكر انى هشوف بقى فيلم احضان وقبلات والذى منه ، اقوم الاقيهم وقفوا متر او متر ونص بعيد عن بعض بعد كل الجرى ده وقعدوا ينحنوا من بعيد لبعيد. طب كان لزوم الجرى ايه؟
.
ـ قبل ما اسافر حد قالى ان من الحاجات الغريبة او الظريفة ان فيه واحد واقف على رصيف محطة المترو مهمته زق الناس جوه عربية المترو علشان الباب يقفل، وفعلا لقيته موجود بس هو عامل مهمته الرئيسية انه يتأكد ان الامور تمام على الرصيف ويدى اشارة للسواق بالتحرك ووقت اللزوم عند فترات الذروة يزق الناس جوه العربية علشان الباب الاوتوماتيك يقفل، وهو عادتا بيقى واحد موظف صغير وده اول الكاريير بتاعه، ده يعنى لو كان فيه كاريير. المهم بقى صاحبتى العسولة وصاحبة أخف دم نجلاء لما حكتلها الحكاية دى بعدين كان ردها المنطقى: أصغر واحد فى السلم الوظيفى؟؟ دا لو شغلانة زق الستات بالذات دى موجوده هنا فى مصر كان طلب يتولاها اكبر مسئوول
ـ قبل ما اسافر حد قالى ان من الحاجات الغريبة او الظريفة ان فيه واحد واقف على رصيف محطة المترو مهمته زق الناس جوه عربية المترو علشان الباب يقفل، وفعلا لقيته موجود بس هو عامل مهمته الرئيسية انه يتأكد ان الامور تمام على الرصيف ويدى اشارة للسواق بالتحرك ووقت اللزوم عند فترات الذروة يزق الناس جوه العربية علشان الباب الاوتوماتيك يقفل، وهو عادتا بيقى واحد موظف صغير وده اول الكاريير بتاعه، ده يعنى لو كان فيه كاريير. المهم بقى صاحبتى العسولة وصاحبة أخف دم نجلاء لما حكتلها الحكاية دى بعدين كان ردها المنطقى: أصغر واحد فى السلم الوظيفى؟؟ دا لو شغلانة زق الستات بالذات دى موجوده هنا فى مصر كان طلب يتولاها اكبر مسئوول
.
ـ ملاحظتى التى تأكدت فى اليابان ان المصرى العادى معندوش استعداد يجازف أو يجرب فى موضوع الاكل ده خالص. اول ما يسمعوا السمك النى او يشوفوا الاكلات التانية يقولا ..يع.. لا مش ممكن، اقول طيب جربوها او دوقوا قطمه يمكن تعجبكم لكن لا حياة لمن تنادى عكس كتير من الجنسيات التانية اللى عندها حب استطلاع لكل ما هو غير مألوف ومن بينه موضوع الاكل.
ـ ملاحظتى التى تأكدت فى اليابان ان المصرى العادى معندوش استعداد يجازف أو يجرب فى موضوع الاكل ده خالص. اول ما يسمعوا السمك النى او يشوفوا الاكلات التانية يقولا ..يع.. لا مش ممكن، اقول طيب جربوها او دوقوا قطمه يمكن تعجبكم لكن لا حياة لمن تنادى عكس كتير من الجنسيات التانية اللى عندها حب استطلاع لكل ما هو غير مألوف ومن بينه موضوع الاكل.