اهذا ولع بـ ادونيس؟ على اي حال يستحق فهو رائع بيننا قصص كثيره وحكايات جمعتنا من اجل قضيه ووطن انا لااعرفه لكنني اعرفه ترك لي مقدمة كتاب وكلمات..وبصمه إبتسامة ووجع هذا بشأن ادونيس
اما بشأن النص الاخير فقد جاء بوقته..لانني اليوم عدت من احد سفراتي تلك السفرات التي تشرد معها طوال طريق لتحدد هوية ما..ثم تعجز
ادونيس شاعر الكلمات السهلة الممتنعة....قادر علي ان يحملك الي عوالم اخري في لمح البصر شكرا بلاك روز علي هذه النفحات اشارك العزيزة كاسبر صمتها ازاء هؤلاء المبدعين و اضيف اليهم شاعر العبارات الخطرة مظفر النواب
أما بالنسبة لتعليقي عند هارت بيت فوجهة نظرى كالتالى
ـ مواجهة الافكار تكون اساسا بالافكار وليس بالمقاطعة
ـ المسلمون بشكل عام فى حالة يرثى لها من الضعف والهوان والبعد عن المفهوم الحقيقى للدين بشكل يجعل من السخرية ـ فى رأيى ـ أن نتظاهر ونندد بمواطن دانماركى جاهل لا يفهم فى الدين الاسلامى لأنه أساء للرسول وفى نفس الوقت لا ننتبه ـ أو ننتبه ولكن نتغافل ـ أمام جبال الأخطاء والممارسات غير الدينية التى نمارسها نحن وتمارسها أنظمتنا علينا، هذا نوع من التخلف ، وعدم إدراك الأولويات نهدف من خلاله سواء بوعى أو بدون وعى لخلق معركة وهمية ننظر لنفسنا فيها كمنتصرين، الأسهل أن نقاطع ونشجب وندين بدلا من أن نفهم ونطبق ديننا بشكل اصح لخدمة أنفسنا ومجتمعنا
ـ لا أرى أهمية للرسوم المسيئة ولو لم تكن هناك ضجة عليها، ما كان ليقرأها سوى ألالاف أو على الأكثر عشرات الالاف، أما وإذا كان علينا مواجهة أو دحض أى سلبيات أو أخطاء يرتكبها الآخرون فى حق ديننا فتكون باظهار جمال وعمق ديننا وكيف أنه يجعل الحياة أجمل واصفى وأنقى، وأتذكر هنا أثنين أمريكيين جمعتني بهم الظروف تحولوا للبوذية وحين سألتهم عن السبب بدأوا فى الحديث عن الصفاء الداخلي للفلسفة البوذية وحالة النقاء التى يشعرون بها ودللوا على الصفات الجميلة فى شعوب شرق أسيا من هدوء وسلام مع الذات ورفض العنف وهو ما يظهر واضحا جدا فى الجاليات الأسيوية فى الدول الغربية والتى لم نسمع أبدا عن حوادث شغب يثيرونها أو قلاقل أو أو عكس الجاليات المسلمة مع الأسف
وعموما هذا الموضوع قتلته بحثا وقراءة ونقاشا ولا اعتقد أننى يمكن أن أغير فيه الآن قناعاتى يا إحساس ومقال ابراهيم عيسى بجد أكثر من ممتاز وماكنت لأعبر عن وجهة نظرى بأفضل مما قاله هو
أما بالنسبة للرد عند هارت بيت
لم أزعل من تعليقك هنا فى مدونتى بل على العكس أحب التحاور طالما لدى شىء أقوله،
وهناك بعض النقاط التى أحب توضيحها
لا أرى جدوى أن أجرى وراء كل شخص على الانترنت يسب دينى أو ينتقده لأرد عليه، فهناك العشرات بل المئات من المدونين والمواقع التى تندد بالالوهية وتندد بالاسلام وتندد بالمسيحية وبالأديان كلها
هناك أشخاص أشعر أنهم قد يتقبلون الآراء المخالفة بقلب رحب واستعداد للنقاش وهم من أحب الحوار معهم حتى ولو لم نصل لاتفاق فى الرأى، وهناك أشخاص أجد من الأول ومن أسلوبهم أنه ليس هناك مجال للحوار أو نية صافية للتحاور وأن التحيز واضح ومسبق ، ومن ثم فلا أقرأ لهم من أساسه ولا تشغل أرائهم مساحة من تفكيري،
هناك فرق بين دخول مدونة لا يهم صاحبها أو صاحبتها سوى سب دين معين أو فئة معينة، وبين دخول مدونة أخرى ليبرالية يسمح صاحبها أو صاحبتها بكل الاراء وبكل التوجهات، الأولى لا أدخلها إذا أحسست بالتأذى منها والثانية أدخلها وأشارك برأيى دون اشتراط على صاحب المدونة اتخاذ نفس المواقف التى اتخذها او اشترط عليه استبعاد أراء أو توجهات معينة.
أنا أيضا لا أطالب أصدقائي بان يتعاملوا مع من يسيء إلى ديني بنفس الطريقة التى أتعامل أنا بها مع من يسىء الى ديني، إذا كنت لا أقرا ولا أتحاور مع من يسيء لديني بشكل متحيز وواضح، ولكن الآخرين لهم مطلق الحرية فى التحاور والاتصال مع من يرون، وليس هناك وصاية من أحد لأحد، نحن على النت ولسنا مثلا أقارب أو زملاء عمل مفروضين على بعض ويجب أن نرى بعض كل يوم، يعنى إما نتقبل الآخرين على النت كما هم أو نتحاور معهم فى حدود امكانيات التحاور وفى حدود هامش الموضوعية فى الحوار، أو إذا لم نستطع تقبلهم لأنهم يسيئون لنا أو لديننا أو للوننا أو لجنسنا أو أو أو فالخيار سهل للغاية وهو أن لا ندخل الى هذه المواقع
شكرا على المرور والتعليق يا احساس وفى انتظار مرورك الدائم هنا، وأنا أيضا أمر على مدونتك دائما
العزيزة بلاك روز تحية طيبة مرة اخري لم اقرأ كثيرا لاحمد بخيت لكن احد الاصدقاء كان قد بعث لي مقاطع من ديوانه ليلى .. شهد العزلة اسلوبه جميل اعجبني يمكنك ان تقرأي و تستمعي لبعض ابداعات مظفر النواب هنا http://www.geocities.com/elnaob
25 comments:
انما ذكر خطوة واحدة قبل المعنى
ربما لأن معنى الشئ هو نفسه ... ذاته
اهذا ولع بـ ادونيس؟
على اي حال يستحق فهو رائع
بيننا قصص كثيره وحكايات جمعتنا من اجل قضيه ووطن
انا لااعرفه لكنني اعرفه
ترك لي مقدمة كتاب
وكلمات..وبصمه
إبتسامة ووجع
هذا بشأن ادونيس
اما بشأن النص الاخير
فقد جاء بوقته..لانني اليوم عدت من احد سفراتي
تلك السفرات التي تشرد معها طوال طريق
لتحدد هوية ما..ثم تعجز
انا دائما هنا
تعريفات موفقة فى مجملها ماعدا تعريف اليقين انا لا اوافق عليه
لكى التحية
ما الابداع؟
اما اليقين
ليس هناك يقين اكثر من انه لا اله الا الله
ولكننا مطلابون بتحقيقها والعلم
واعلم أنه لا اله الا الله
تحياتى
هناك اثنن يجعلاني لا اجد ما اقول عندما أقرأ لهما
أدونيس واحمد مطر
وآخرون يجعلون الكلام يفيض بنفسي فلا أدركه
أمل دنقل والسياب ومحمود درويش
مختاراتك رائعه
حينما أُغرقُ في عينيكِ عيني,
ألمح الفجر العميقا
وأرى الأمس العتيقا
وأرى ما لست أدري,
وأحسّ الكون يجري
بين عينيكِ وبيني .
ادونيس شاعر الكلمات السهلة الممتنعة....قادر علي ان يحملك الي عوالم اخري في لمح البصر
شكرا بلاك روز علي هذه النفحات
اشارك العزيزة كاسبر صمتها ازاء هؤلاء المبدعين و اضيف اليهم شاعر العبارات الخطرة مظفر النواب
تعريفات تحمل معانى عميقة كما تتعمق بدواخلنا
تحياتى
الزواج
قيد حديدى نرغبه عن بعد
و نكرهه عن قرب
شريف
الله على عمق المعانى ودقة التعريف
تهنئتى على اختيارك
عزيزى
ممكن اقولها باحساسى
ما الغيب
بيت نحب ان نراه
ويهدم لاننا رايناه
ماالسر
ياب مغلق يفتح مره واحدة
ماالحلم
جائع لايشبع مهما ذاق من الواقع
مااليقين
وهم لعدم معرفة الحقيقة
ما القبلة
قطاف مرئى
لثمر من الجنة
ايه رائيك كويس
انا جى ليه اقولك
تعليقك عند هارت بصراحه زعلنى انتا لما بتأيد كلام ابراهيم عيسى كانك ترفض المقاطعة واظن السبع نقط اللى قالهم ملهمش دعوى بالمقاطعة
وحول تعرف المقاطعه دى بتفيد فى ايه الاول بعد كده ايد المقال
وكمان يا ريت تشوف تعليق لوووووف عند هارت وتعرف ان فى ناس بتهين دينك وناس بتسكت على الاهانه دى ومن ضمنهم هارت
يا ريت مكنش كده اتمنا
واظن الضمير الدينى بيقولك ما تسكتش على اهانت دينك ولا نبيك
ارجوا انك متزعلش
تحياتى
سلام
تعريفات جميلة و نظرة مختلفة للأشياء
أختيار جميل و موفق
---
خالص تحياتي
الله كلام فعلا جميل فلسفي بس منطقي
أرابيك إد
لهذا وصف المعنى بالغابة فهو متعدد ومتشعب وقابل للكثير
مار
أهلا بك ويسعدنى مرورك الذى لا أخفى سرا إذا قلت أنى كنت آمله
أدونيس أعشقه حين يكون أقل، أقل، لا أدرى كيف أقولها؟
ولكن دعينى أقول حين يكون أقل تفردا إذا جاز التعبير
حين يذهب بعيدا جدا أعجز عن الاحساس به ,لكن ومضاته على ردهات المعانى والابداع تأسرنى فى أعمال كثيرة له
نسافر بحثا عن هوية؟
ونسافر أيضا هربا من هوية
راجى
لما؟
الطائر الحزين
أدونيس شكه دائم فى كل شىء حتى فى المسلمات لدى الكثيرين منا
كاسبر
ولكن لما الصمت ولما التدفق؟
هل لآن أدونيس وأحمد مطر يتمان المعنى بشكل لا نجد إضافة له، فى حين أن الأخرين يدعوننا لحوار بشكل أكبر؟
تعليقك أثار اهتمامى
جسور
مظفر النواب مع الأسف لم أقرأ له من قبل، ولكنى حالا سأبحث عنه
أحمد بخيت أيضا من المميزين للغاية، ولكنه يكون فى أفضل حالاته حين يتخلص من الغنائية ويجنح نحو التحليق بعيدا وعاليا
هل قرأت له؟
قطة الصحراء
أهلا بمرورك وتعليقك من صاحبة مدونة مميزة للغاية تجمع العمق والفكاهة والاسلوب المميز، وكل بحساب فى مزيج بجد فريد جدا
شرفتى مدونتى
شريف
الظاهر انك متزوج، ليس فقط بسبب تعريفك للزواج ولكن أيضا لأنك لم تدخل كمدون خوفا من إثبات دليل عليك، لول
مجرد مزحة وأهلا بك
شكرا شريف
أهلا إحساس
تعريفاتك جميلة للغاية وتتضمن عمقا فى الرؤية، بجد أحببتها
وشكرا للمرور والتعليق
أما بالنسبة لتعليقي عند هارت بيت فوجهة نظرى كالتالى
ـ مواجهة الافكار تكون اساسا بالافكار وليس بالمقاطعة
ـ المسلمون بشكل عام فى حالة يرثى لها من الضعف والهوان والبعد عن المفهوم الحقيقى للدين بشكل يجعل من السخرية ـ فى رأيى ـ أن نتظاهر ونندد بمواطن دانماركى جاهل لا يفهم فى الدين الاسلامى لأنه أساء للرسول وفى نفس الوقت لا ننتبه ـ أو ننتبه ولكن نتغافل ـ أمام جبال الأخطاء والممارسات غير الدينية التى نمارسها نحن وتمارسها أنظمتنا علينا، هذا نوع من التخلف ، وعدم إدراك الأولويات نهدف من خلاله سواء بوعى أو بدون وعى لخلق معركة وهمية ننظر لنفسنا فيها كمنتصرين، الأسهل أن نقاطع ونشجب وندين بدلا من أن نفهم ونطبق ديننا بشكل اصح لخدمة أنفسنا ومجتمعنا
ـ لا أرى أهمية للرسوم المسيئة ولو لم تكن هناك ضجة عليها، ما كان ليقرأها سوى ألالاف أو على الأكثر عشرات الالاف، أما وإذا كان علينا مواجهة أو دحض أى سلبيات أو أخطاء يرتكبها الآخرون فى حق ديننا فتكون باظهار جمال وعمق ديننا وكيف أنه يجعل الحياة أجمل واصفى وأنقى، وأتذكر هنا أثنين أمريكيين جمعتني بهم الظروف تحولوا للبوذية وحين سألتهم عن السبب بدأوا فى الحديث عن الصفاء الداخلي للفلسفة البوذية وحالة النقاء التى يشعرون بها ودللوا على الصفات الجميلة فى شعوب شرق أسيا من هدوء وسلام مع الذات ورفض العنف وهو ما يظهر واضحا جدا فى الجاليات الأسيوية فى الدول الغربية والتى لم نسمع أبدا عن حوادث شغب يثيرونها أو قلاقل أو أو عكس الجاليات المسلمة مع الأسف
وعموما هذا الموضوع قتلته بحثا وقراءة ونقاشا ولا اعتقد أننى يمكن أن أغير فيه الآن قناعاتى يا إحساس ومقال ابراهيم عيسى بجد أكثر من ممتاز وماكنت لأعبر عن وجهة نظرى بأفضل مما قاله هو
أما بالنسبة للرد عند هارت بيت
لم أزعل من تعليقك هنا فى مدونتى بل على العكس أحب التحاور طالما لدى شىء أقوله،
وهناك بعض النقاط التى أحب توضيحها
لا أرى جدوى أن أجرى وراء كل شخص على الانترنت يسب دينى أو ينتقده لأرد عليه، فهناك العشرات بل المئات من المدونين والمواقع التى تندد بالالوهية وتندد بالاسلام وتندد بالمسيحية وبالأديان كلها
هناك أشخاص أشعر أنهم قد يتقبلون الآراء المخالفة بقلب رحب واستعداد للنقاش وهم من أحب الحوار معهم حتى ولو لم نصل لاتفاق فى الرأى، وهناك أشخاص أجد من الأول ومن أسلوبهم أنه ليس هناك مجال للحوار أو نية صافية للتحاور وأن التحيز واضح ومسبق ، ومن ثم فلا أقرأ لهم من أساسه ولا تشغل أرائهم مساحة من تفكيري،
هناك فرق بين دخول مدونة لا يهم صاحبها أو صاحبتها سوى سب دين معين أو فئة معينة، وبين دخول مدونة أخرى ليبرالية يسمح صاحبها أو صاحبتها بكل الاراء وبكل التوجهات، الأولى لا أدخلها إذا أحسست بالتأذى منها والثانية أدخلها وأشارك برأيى دون اشتراط على صاحب المدونة اتخاذ نفس المواقف التى اتخذها او اشترط عليه استبعاد أراء أو توجهات معينة.
أنا أيضا لا أطالب أصدقائي بان يتعاملوا مع من يسيء إلى ديني بنفس الطريقة التى أتعامل أنا بها مع من يسىء الى ديني، إذا كنت لا أقرا ولا أتحاور مع من يسيء لديني بشكل متحيز وواضح، ولكن الآخرين لهم مطلق الحرية فى التحاور والاتصال مع من يرون، وليس هناك وصاية من أحد لأحد، نحن على النت ولسنا مثلا أقارب أو زملاء عمل مفروضين على بعض ويجب أن نرى بعض كل يوم، يعنى إما نتقبل الآخرين على النت كما هم أو نتحاور معهم فى حدود امكانيات التحاور وفى حدود هامش الموضوعية فى الحوار، أو إذا لم نستطع تقبلهم لأنهم يسيئون لنا أو لديننا أو للوننا أو لجنسنا أو أو أو فالخيار سهل للغاية وهو أن لا ندخل الى هذه المواقع
شكرا على المرور والتعليق يا احساس وفى انتظار مرورك الدائم هنا، وأنا أيضا أمر على مدونتك دائما
على باب الله
وخالص تحياتى أيضا وشكرا للمرور
أهلا سوسكا
وسعدت باعجابك بالتعريفات
وخالص الود يا عزيزتى
العزيزة بلاك روز
تحية طيبة مرة اخري
لم اقرأ كثيرا لاحمد بخيت لكن احد الاصدقاء كان قد بعث لي مقاطع من ديوانه ليلى .. شهد العزلة
اسلوبه جميل اعجبني
يمكنك ان تقرأي و تستمعي لبعض ابداعات مظفر النواب هنا
http://www.geocities.com/elnaob
http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=323&start=0
Post a Comment