مشاهدة سريعة لأجزاء من المسلسلات المصرية خرجت منها بانطباع النمطية الشديدة جدا فى رسم الشخصيات والأحداث، ليس هناك إحداث تبدو مفاجئة أو غير متوقعة وشخصيات حقيقية من لحم ودم. الشخصيات يمكن تلخيصها فى كلمة أو كلمتين، وهذا أسوأ ما يمكن أن توصف به شخصية حين يمكن تلخيصها فى كلمة أو كلمتين. يسرا مظلومة وطيبة ويحيى الفخرانى ساذج وطيب وقلبه كبير ونادية الجندي قوية وداهية ..الخ
.
هذا غير المط والحدث الذى يمكن عرضه فى ثلاثة مشاهد يتم فى سبع مشاهد وخاصة مسلسل يحيى الفخرانى
.
ـــــــــــــــــــــــ
أحمدى نجاد: يراه الكثيرون فى مجتمعاتنا رمزا للوقوف ضد أمريكا وتجسيد للمسلم الحق غير الخاضع، وآخرون ومن بينهم الكثير من الغربيين لا يجدون فيه سوى ديكتاتور فى نظام دينى وراعى للإرهاب وقامع للحريات. الصورة من أقصى اليمين إلى أقصى الشمال في تنوع درجاتها
.
لا أخفى اعجابى بتواضع معيشته فى ظل ما نراه من بذخ زعماء دول فقيرة تتضور شعوبهم جوعا وهم ينعمون بما هم فيه
.
تابعت كلمته فى جامعة كولومبيا العريقة خلال زيارته لنيويورك وإجاباته على الأسئلة الثلاث التي وجهت إليه
.
حين تحدث عن إزالة إسرائيل أو المحرقة النازية قدم ردودا لا غبار عليها تعكس وجهة نظره سواء اتفقنا أم اختلفنا حول المضمون، ولكن حين سأله أحدهم عن سوء المعاملة وحالات الإعدام التى يواجهها المثليات والمثليين فى إيران، فكانت إجابته أنه لا يوجد لوطيون أو سحاقيات فى بلاده
.
بصراحة أغبى رد ممكن أن يقال، كان يستطيع مثلا أن يقول أن الإسلام يدينهم أو أن الأديان السماوية كلها تدينهم كما يرى أو انهم يستحقون ـ من وجهة نظره ـ القتل أو أو أو، ولكن إنكار وجود مثليات ومثليين فى المجتمع هو الغباء بعينه
.
فى لغتنا العربية نقول ساخرين الجهل نعمة وهو ما لا يتسق مع هذا الموضوع، ولكن فى اللغة الانجليزية يقال الإنكار نعمة وهو ما تذكرته حين سمعت رد نجاد
.
ــــــــــــــــــــــــــ
الأمهات يبقين فى كل صفحات ذاكرتنا أو هكذا مفروض أن يكن
.
منذ الولادة وحتى ما شاء الله
.
ماما ـ رحمها الله ـ كانت معي في كل مراحل حياتي المدرسة المراهقة الجامعة العمل الارتباط فك الارتباط السفر وغيره وغيره دائما وجهها الصبوح وحبها اللامتناهى وإنكار الذات وطيبة القلب والتفاني فى خدمتنا والسهر علينا
.
حتى الذكريات فى الأوقات العصيبة كانت دائما هناك، والأمر لا يخلو من مناوشات أحيانا بينى وبينها وقت اللزوم ووقت شعورى بالحاجة لأم أكثر ليبرالية وأكثر تفهما ولكن تظل ماما لا تعوض ولا تنسى
.
جانب بسيط لا يمكن أن أنساه من عطاءها بالاضافة لمئات الأشياء الاخرى الثمينة، وهو طعامها!
.
فى رمضان لا استطيع أن أنسى محشى ورق العنب بخلطته الجبارة وطبقة الزيت الخفيفة على سطحه، أو الريش الضانى بالصلصة الحمراء الغامقة، أو الكشك اللى كان بيدوب فى الفم ، البامية المسبكة اللى كانت بتحلو أكتر فى اليوم التانى
.
أكلت كثيرا فى بلدان كثيرة ولكن يظل أكل ماما طعمه فى فمى فيه رائحتها وحبها وجمالها الذى ليس له مثيل
.
.
هذا غير المط والحدث الذى يمكن عرضه فى ثلاثة مشاهد يتم فى سبع مشاهد وخاصة مسلسل يحيى الفخرانى
.
ـــــــــــــــــــــــ
أحمدى نجاد: يراه الكثيرون فى مجتمعاتنا رمزا للوقوف ضد أمريكا وتجسيد للمسلم الحق غير الخاضع، وآخرون ومن بينهم الكثير من الغربيين لا يجدون فيه سوى ديكتاتور فى نظام دينى وراعى للإرهاب وقامع للحريات. الصورة من أقصى اليمين إلى أقصى الشمال في تنوع درجاتها
.
لا أخفى اعجابى بتواضع معيشته فى ظل ما نراه من بذخ زعماء دول فقيرة تتضور شعوبهم جوعا وهم ينعمون بما هم فيه
.
تابعت كلمته فى جامعة كولومبيا العريقة خلال زيارته لنيويورك وإجاباته على الأسئلة الثلاث التي وجهت إليه
.
حين تحدث عن إزالة إسرائيل أو المحرقة النازية قدم ردودا لا غبار عليها تعكس وجهة نظره سواء اتفقنا أم اختلفنا حول المضمون، ولكن حين سأله أحدهم عن سوء المعاملة وحالات الإعدام التى يواجهها المثليات والمثليين فى إيران، فكانت إجابته أنه لا يوجد لوطيون أو سحاقيات فى بلاده
.
بصراحة أغبى رد ممكن أن يقال، كان يستطيع مثلا أن يقول أن الإسلام يدينهم أو أن الأديان السماوية كلها تدينهم كما يرى أو انهم يستحقون ـ من وجهة نظره ـ القتل أو أو أو، ولكن إنكار وجود مثليات ومثليين فى المجتمع هو الغباء بعينه
.
فى لغتنا العربية نقول ساخرين الجهل نعمة وهو ما لا يتسق مع هذا الموضوع، ولكن فى اللغة الانجليزية يقال الإنكار نعمة وهو ما تذكرته حين سمعت رد نجاد
.
ــــــــــــــــــــــــــ
الأمهات يبقين فى كل صفحات ذاكرتنا أو هكذا مفروض أن يكن
.
منذ الولادة وحتى ما شاء الله
.
ماما ـ رحمها الله ـ كانت معي في كل مراحل حياتي المدرسة المراهقة الجامعة العمل الارتباط فك الارتباط السفر وغيره وغيره دائما وجهها الصبوح وحبها اللامتناهى وإنكار الذات وطيبة القلب والتفاني فى خدمتنا والسهر علينا
.
حتى الذكريات فى الأوقات العصيبة كانت دائما هناك، والأمر لا يخلو من مناوشات أحيانا بينى وبينها وقت اللزوم ووقت شعورى بالحاجة لأم أكثر ليبرالية وأكثر تفهما ولكن تظل ماما لا تعوض ولا تنسى
.
جانب بسيط لا يمكن أن أنساه من عطاءها بالاضافة لمئات الأشياء الاخرى الثمينة، وهو طعامها!
.
فى رمضان لا استطيع أن أنسى محشى ورق العنب بخلطته الجبارة وطبقة الزيت الخفيفة على سطحه، أو الريش الضانى بالصلصة الحمراء الغامقة، أو الكشك اللى كان بيدوب فى الفم ، البامية المسبكة اللى كانت بتحلو أكتر فى اليوم التانى
.
أكلت كثيرا فى بلدان كثيرة ولكن يظل أكل ماما طعمه فى فمى فيه رائحتها وحبها وجمالها الذى ليس له مثيل
.
20 comments:
تينقسم البوست لثلاث أجزاء
بداية بالنسبه للمسلسلات فالنمطيه والبطء نتيجه ان الحساب المادي للمسلسلات يكون بالحلقه وليس بالعمل فكلما زاد عدد الحلقات ارتفع العائد
لذا فالملل مستمر
الجزء الثاني من البوست
كثير من الزعماء يعتقدون ان أنكار الشيء ينفي وجوده وأكبر مثلا نراه هنا حينما يقول الوزير لا يوجد أرتفاع في الاسعار بينما يتخبط الناس بين انكارالوزير وجشع التجار
الجزء الثالث
الجمال الذي تصنعه الامومه فينا ليس نابعا من أتقان وجمال ما كانو يصنعون ولكنه نابع من صدق الاحساس ذلك ما لا نراه في غير الام
ويلازمنا ما حيينا
عزيزتي
BLACKCAIRO ROSE...
حقيقة كلما أردت التعليق ارى العزيزة KASBER لخصت ما أردت قولة بكل فطنة و ذكاء...
لكن يبقى أحيانا أن نؤكد على بعض المواضيع وخيوط :
البوست باسم أكل ماما و أشياء أخرى..
رغم أنه المقطع الاخير لكنه عنوّن به لأنه ربما الموضوع الأهم هو..أكل ماما إذ الأكل هو الأكثر إفتقادا للصائم كما أن الماما هي الشخصية الأكثر أهمية من غيرها في الحياة والأكثر نشتاق إليها..
الأم هي الخيط الذي يجمع كل الدفء و الحنان و الأسرة..ليحيط بالناس و العلاقات في شرنقة لا تنتهي وشائجها..
كلما كبرت عرفت كم هي رائعة و حكيمة..
رحم الله والدتك الغاليةوأسكنها فسيح جناته.
_______
أحمدي نجاد..
ثرثار كبير يحرك من قبل خيوط الملالي المتخمين بسرقة الشعب الإيراني ، والغرب لايقل بعض قادته عن خواء ودكتاتورية في نظرتهم للآخر عن نجاد أما إجابته يبدو أنه لم يتفق بها مع سادته
لذا جائت متعثرة،باهتة، إدانة...
_______
المسلسلات المصرية (أغلبها)، للأسف ليست فقط نمطية بل عبطية، تلعب على مسرح تسطيح المتفرج وعدم إلتقاطه لخيط التوقعات و الأحداث وعلى جمود التمثيل أيضا، في رمضان هذا العام إقتصرت مطالعاتي على حلقات متفرقة عرفت بداية ونهاية القصة من حلقة واحدة..
_______
BLACK CAIRO ROSE
شكرا جدا لمواضيعك الرائقة
السلام عليكم
الحمدلله ارحت خلايا دماغي من غباء المسلسلات العربية ولم اعد اتابعها منذ رافت الهجان ونهاية رجل شجاع وانصحك بالمثل
اما فيما يخص جواب نجاد حول المثليين فهذا ابعد من الغباء السياسي بنظري فانكار الشيء اطلاقا يؤكد وجوده بشدة
رحم الله امواتنا جميعا وتغمدهم وايانا بعفوه ورحمته
ازيك
بوست حلو جداً وفيه بساطة وسهولة في عرض الافكار
الحاج بجاد المتخلف الرجعي يعتقل النساء الان في ايران اللى مش لبسين الاسدال وده لبس اسود في اسود بيغطى الجسم كله.. نجاد ده نكسة على الشعب الايراني و الشعب الاسلامي و هو يشوه تلك الشعوب بغبائه .. ومن المستحيل عليه ان يفكر ولو مجرد تفكير في كون هناك اى مثلي او مثلية في بلده .. وانا متأكده انه هيدمر ايران ذي صدام ما دمر العراق
انا و شهر رمضان مش اصحاب لاني مبحبش اللخبطة في الوقت و كسل الناس بحجة الصيام والميكروفونات العالية بالقرأن عمال على بطال
عزيزتي
زي ما قالت كاسبر يبدو ان الحساب بالحلقة و ليس المسلسل ككل هو السبب في النمط الممل و المط و التطويل في احداث المسلسلات و طبعا نجمة الجماهير لازم هاتفضل داهية و قوية و صغيرة السن كمان ماتنسيش دي لانها مهمة جدا
================================
احمدي نجاد و ايران .... الى اين ؟
سمعت عن كلمته في جامعة كولومبيا و عن اجابته على الاسئلة
طبعا انكار وجود الشيء هو هروب من مواجهته زي ما هو عمل كده قال مافيش عندنا حاجه زي كده كأنه عايز يقول ايه اللي انتم بتقوله ده الحاجات دي مش ممكن تخصل في دولة اسلامية كبيرة زي ايران
==============================
انا بقى يا ستي ماقدرش انسى اكل ماما و جدتي مش عشان انه حلو و جميل لا ده عشان ماحدش بيطبخ بالطريقة اللي هما كانوا بيطبخوا بيها دي ابدا
بس ايه اتغذيت تغذية تمام رغم كل اللي حصل ده
عشان كده برضه ماقدرش انسى اكل ماما و جدتي
ربنا يخليهم ليا يارب
من حيث النمطيه انا معاكى فى دى ومازل الملل سيد الموقف
بالنسبه لفقره احمد نجاد انا معاكى وكفايه ان احمد نجاد احيانا بيقف موقف الند لامريكا والغرب مش منبطح زى الباقيين
بالنسبه للفقره الثالثه تظل الام هى حصن الامان التى تطعى لكل الاشياء طعما ونكهه تختلف عن الاخرين وليس فى الاكل فقط
فعلا اجابة غبية
عموما هى محاولة منة للهروب من الاجابة التى تريدها انت
تحياتى
طبعا معك يا كاسبر ان صدق احساس الامهات ومشاعرهم هى أكثر ما يؤثر فينا
انا فقط أحببت الاشارة الى جانب بسيط وصغير جدا من الجوانب العديدة التى أفتقدها فى والدتى
شكرا كتابة ورحم الله أمهاتنا جميعا
فعلا نانى أنا أيضا لم يعد لى طاقة على مشاهدة أو متابعة مسلسلات، ممكن أشاهد فيلم فى التليفزيون على أن يكون جذاب أما المسلسلات فصعب شوية
وخالص التحية
روز
من الحاجات اللى بجد بتعجبنى فيكى انك بترمى احيانا قنابل كده ولا يهمك الباقيين شايفنها ازاى
المهم
انا ايضا اعتقد ان القرآن يقرأ لكى يستمع الناس اليه ويتفهموا معانيه ولكن أن يصبح ديكور فى الخلفية فى أى موقف وشغال فى سوبر ماركت فيه مئات الناس اللى بيشتروا ويتكلموا ويهزروا فهذا للأسف تنزيل من قيمته عند من وضعوه فى الكاسيت فى هذا المكان
وان شاء الله تعيدى قريب
اتغذيتى تمام يا هارت بيت؟
المهم الوزن يا جميل يكون فى محله ولا أيه؟
رئيس جمهورية نفسى
شرفت المدونة وشكرا على المرور والتعليق
وانتظرنى عندك بعد اذنك!
جود مان
ولكن ما هى الاجابة التى أريدها أنا؟؟
!!صدقنى أنا لا أعرف
فيما يخص المسلسلات فانا سأحجب الرد عن هذا الجزء وسأنتقل للجزء الاهم بالنسبة لي:
أحمدي نجادي الطامة الكبري وكل مايحكي عنه من تبجيل له في كفة وتحقير له في كفه,
هو بالنسبة لي كماأشارة الاخت كتابة انه يحرك من قبل اشخاص معينين,
اما مسالة وقوفه ضد امريكا او انه يجسد المسلم الحق غير الخانع؟
هل حق هو ضد امريكا هل هو حقا غير خانع
ان كان الوقوف ضد امريكا يعني الثرثرة بما لا يستطيع فعله وفي اللحظة الاخيرة يتراجع كالذليل لطاولة المفاوضات التي يتعفف عنها في البداية
فهذا ليس خنوع بل هو اقبح منه,
رحم الله امراء عرف قدر نفسه
يتطاول ويتطاول وفي الاخير مكانه تحت اقدام خصومه كغيرة..
بل غيرة لربما راعي المصلحة ويحفظ ماء وجهه وهو الا ابي ان ينثر ماء وجهه ومن ثم يجمعهه
اما مسألة تواضعه فهو اداة محبوكة الصنع لتكون رمز فلن يفوتهم ان يقربوه لشعب اكثر فيجعلونه في تواضع للإرسال رسائل عن طريقة منها اعجاب بعض العرب به والغرب على حد سواء وتعلق الشعب الإيراني فيه ,,
اما كلمته في جامعة كولومبيا فهي كانت دفاعية حد الغباء ألوم مدير الجامعة انه انقض عليه بالاسئلة فجعله في موضوع دفاع بدل من موضع توضيح وكان المفروض ان يكون اقل حدة معه ليجرة لنقاش انا متأكدة انه كان سيتلعثم فيه كثير خاصة وان محركية يبعدون عنه اميال كثيرة ,,
اما مسالة ان ايران تخلو من اي مثلين فهذة اجابة تدل على عقل حاملها ولا نحتاج لتعليق فوقها
ــــــــــــــــــــــــــــــ
اما الأم وما ادراك ما هي الام
كل الحب كل النبض
نقص كل نقوله فيها مهما قلنا لننصفها
رحم الله اموات المسلمين جميعا
تحياتي لك
وأن نختلف ليس معناه ان نصبح اعداء
الصراحة والشهر قرب يخلص فانتِ عندِك حق جداً ، انا مش متابعة المسلسلات لكن مثلاً كل كام يوم بالصدفة اشوف جزء من مسلسل يسرا احس كاني مفاتتنيش احداث واضح انهم بيقدموا عروض لاطفال سذّج قصّر فعلاً
....
احمدي نجاد .. انا لا احب الخوض في السياسة .. لكن في نفس الوقت تغطيته لرؤوس وعقول النساء .. يظهره
اما عن اجابته للسؤال فبصراحة هي اكتر من غبية وساذجة بمراحل أتذكر أنه منذ عدة أعوام وبينما كنت أتحدث مع صديق عن امر مشابه ووجدته يقسم أنه لا توجد بمصر مثلية واحدة ، فأجبته بسخرية لو أردت أن تقسم أن هناك دولة لا توجد بها ولا مثلية واحدة ، فاقسم على الفاتيكان .. لأنها لا توجد بها نساء وبالتالي لا توجد بها مثليات
!!!!!!
.....
رحم الله والدتك .. ومشاعر فقد الأم أكبر من قدرتي على الكلمات
فليرحمها الله وليبارك في ابنتها ويعطيها الصبر
عزيزتي بلاك كايرو روز
المشكله صدقيني مش عندنا احنا بس حتي في المسلسلات الاجنبيه تلاقيهم بدأنها كويس و لذيذه و بعد كده يبتدي التطويل و المط
يعني مثلا مسلسل
lost
كان كوول جدا في اول سيزون بدأوا يمطوا و توهونا معاهم و لما بدأت اشوف تاني سيزون لاقيتني بقول ايه اللي بيعملوه ده فبطلت اشوفوا عشان مايجيليش عته
و الله ممكن يخلصوا المسلسل من دول في خمس حلقات بس طبعا عشان يكسبوا من ورا الاعلانات لازم يطولوا فيه
ربنا يكون في عوننا بجد
و بالنسبه لأكل البيت فطبعا متفقه معاكي الأكل مايحلاش الا من البيت تحسي كده بنكهه مختلفه
صحيح الأكل بره البيت له مذاق تاني بس انا عن نفسي بكون مستريحه نفسيا اكتر و انا باكل في بيتنا
تحياتي علي البوست المميز
اعتذر من BLACKCAIRO ROSE
للأنني سأرد على احد المعلقين على الموضوع ,,
الى الأخت ناردين :
قد قلتي في ردك :
احمدي نجاد .. انا لا احب الخوض في السياسة .. لكن في نفس الوقت تغطيته لرؤوس وعقول النساء .. يظهره,
لا اعرف على اي اساس كتبتي هذة الجملة ولكن سأوضح لك فكرتي:
1- فرض الحجاب لم يأتي من عند احمدي نجاد (رغم اني شخصيا اكره توجهه السياسي والفكري) بل جاء من رب العالمين كفريضة لستر المسلمين ونشر مبدأ العفاف ,
2- المراءة الإيرانية حققت انجازات عالية وواعية وواعدة في السنوات السابقة لم يثنيها حجابها عن تحقيقة,,
3- والاهم ان الانسان بعقله وأخلاقة لا بلباسه ولا بأي شيء اخر,,
وعليه لا اعلم هل الجملة هجوم على شخص احمدي نجاد ام هو هجوم لفكرة الحجاب,,
والحجاب ماشرع الا لستر والعفة,
ويجب ان انوه على نقطة مهمة جدا
فهمنا لفكرة الحجاب هو من جعلنا في خذلان مستمر:
بعض النساء ترتدي الجحاب وتخفي تحته قاع من رذيلة,
وبعض النساء لا ترتدية وهي قمة العفاف ,
ايمان بفكرة ان الحجاب يدل على العفاف هو مايجعلنا نكرهه حينما نرى انه يستغل في اجترار الرذيلة ,
ولكن الخطاء هو فهمنا ان الحجاب تذكرة للعفاف العفاف عفاف القلب والعقل لا غير,
الجحاب هو امر ديني كغيرة ينفذة البعض وتيركة البعض,
يجب ان ننظر للحجاب على انه تنفيذ لحكم رب العباد لا اكثر ولا اقل ولا يدل على اي شيء اخر ,
كثير من خدع فينا بمنظر المتدين فخدع شر خديعه وكثير من خدع بمحجبة فسرق اكبر سرقة ,,
واعتقد انه بسبب هذي المخادعات من صغار النفس اصبح يهاجم الحجاب,,
البشر يا ناردين هم البشر مهما اختلفت مخارجهم وافعالهم يبقي الشيطان يجري منهم مجري الدم ,
((ونفس وماسواها ألهمها فجورها وتقواها))
الحجاب هو العفاف امر ديني لا اكثر ولا اقل,, ليس معني كل من تحجب عف وليس معنا كل من ترك الحجاب فاسقا
من تركه تحت مشيئة الله ومن نفذة فهو ايضا تحت مشيئة الله ,,
والحجاب شرع ليوافق ما في القلب من عفاف ,,عفاف القلب اهم من عفاف الشكل ,,,
ولو كان القلب منزوع العفاف لما فاد كثرة التحجب شيئا,
والله هو الوحيد العالم مافي خفايا القلب وعارف مغزي النوايا ,,
اتمني ان تأخذي كلامي برحابة صدر,
خفت ان يرمي الشيطان في نفسك مقصد غير الذي قصدته فقلت في نفسي اقصد ملفك لعلى اجد فيه ايميل خاص لك ارسل لك رائي عليه ولكني لم اجد فضطررت لكتابة الرد هنا,,
انا حقيقة لم احاول تفسير جملتك باكثرمن حروفها وقد كتبت ماكتبت قصدي اوضح شيء قد اخذ اكبر من جدل في مصر وفي غيرها من بلاد العالم
ولربما فهمي للجملة رمي الشيطان فيه فقلت اقطع الشك باليقين واكتب ردي هذا,
تحياتي لك
وأن نختلف ليس معناه أن نصبح أعداء
طبعاً بشكر
blackcairorose
انها نبهتني بطريق غير مباشر ان فيه كلام اتوجه ليا
الاخت soso
انا لا اناقش امر الحجاب اطلاقاً واي انسانة مسلمة او حتى غير مسلمة (كبعض الاخوات المكرسات والراهبات) اختارت بارادتها الحرة تغطية رأسها بسبب وازع ديني او اخلاقي لديها هي ..فهذا شيئ احترمه لاني احترم الاخر وافكاره
انا انافش فقط ، ان يكون هناك شيئ بالغصب .. بمعنى ان يتسلط عليا بشر وانا مسلمة لينفذ فيا ما يراه انه حكم الله ويجعلني ارتدي غطاء للرأس رغماً عن ارادتي
هذا ما قصدته في تغطية الرؤوس والعقول
لاني اؤمن بحريةكل انسان في الحياة طالما لا تؤثر حريته بالسلب على حرية الاخرين
وتحياتي لكِ ودوماً اختي الفاضلة
ان نختلف لن يعني ابداً ان نكون اعداء
Post a Comment