البحر في مطروح
نورٌ يزفه النسيمُ للندى
فتستضيءُ وردة المدى
وتنتفي المجسمات في السطوح
والموجُ في مطروح
وردٌ يلوذ بعضه ببعضه
فبين كل وردة تأتى ووردةٌ تروح
سرٌ يباحُ للشذى به
وعاشقُ يبوح
يغفو كما لو كان قد نام
وما نام
..ولكن الجروح
.
.
حسن طلب
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
12 comments:
يغفو كما لو كان قد نام
وما نام
..
ومانام
هناك مثل في الخليج يقول (كلن بقلبه شقي الليلة)
اختيار موفق يتناسب مع دفيء وهدوء المدونة,,
تحياتي
السلام عليكم
فبين كل وردة تأتى ووردةٌ تروح
سرٌ يباحُ للشذى به
وعاشقُ يبوح
عجبني المقطع
ه اوي
:)
حلو اختيارك ده
قطعة رقيقة جدا
يغفو كما او كان قد نام
و ما نام
جميل المقطع ده
بلاك
روز
كايرو
البنفسجة رمز للحزن
فما باك لو كانت عنوان
لقصيدة
جروحها لاتنام
؟!!
إخيار جميل
هل تحبين مطروح الى هذة الدرجة
ام انك تبالغين
حياتى
أحببت البحر في مطروح
زرتها مره
اعجبني البحر وعذبني الناس
(سحبت رخص قيادتي وكنت اسير علي 60 كيلو)
وتعذبت
ولكن البحر
أنساني ما فعل بي
شكرا سوسو
وكل عام وانتى بخير
شرفتى يا نانى
انا ايضا احب المقطع والقصيدة كلها وهى قصيرة ورقيقة
هارت بيت
دى من القصايد القصيرة القليلة لهذا الشاعر المميز جدا
قصائده الاخرى طويلة وجميلة جدا لكن يصعب اقتطاع اجزاء منها لنشرها
وشكرا دايما على مشاعرك
كتابة
الديوان باكمله مهدى للبنفسج
دمتى
جودمان
ربما ستضحك اذا عرفت انى لم أزر مرسى مطروح أبدا
احببت العاطفة فى القصيده
انتظرنى أنا عندك اليوم
كاسبر
أعجبنى البحر وعذبنى الناس
فور قرائتها قلت فى نفسى أن هذا الجملة ممكن أن تكون قصة حياة
Post a Comment