شكرا لكل من مر
أو كتب
أو تفاعل
أو أبدى محبة وودا
أو أعطى من خبرته ونصائحه
وعذرا لصمتي الماضي
وعذرا أكبر لصمتي القادم، حيث أن الظروف غير المواتية ستجعلني أتغيب حتى بدايات العام القادم
أنا بخير والحمد لله ، مجرد انشغالات عملية وأيضا معنوية
وحتى نلتقي لا أجد أفضل من هذه الأبيات التي أعشقها لنازك الملائكة تعبر عني لأختتم بها هذا العام
يا صمت نفسي عدتُ عدتُ اليك بعد سُرى سنينْ
ضاقتْ بتطوافي البحارْ
وشكا النهارْ
ماحمّلتْه رؤايا من عبء الحنينْ
لم ألقَ غيركَ لي نصيراً في ظلمةِ الليلِ المضلِ
فافتح ليَ البابَ الأخيرا
دعني أمرُ أنا وظلي
.
.